مقابلة مع كيلوا ولا اروع

هذي مقابله مباشر مع السيد كيلواا من مسلسل القناص:
المخرج لتالا: لا داعي لأن تروي قصة حياتك...هيا التالي.

تالا: و الآن نستضيف ضيفاً مميزاً و هو أحد اشهر شخصيات الإنمي...رحبوا بكيلواااااااااااااااااااااااااا !
تالا: أهلاً أهلاً كيف حالك يا كيلوا ؟
كيلوا: السيد، السيد كيلوا لو سمحتي...احترمي نفسك.
تالا (تهمس): لا داعي للفضائح أمام الجمهور.
تالا: بعثت معجبتك الكبيرة " أسيرة البطاطس المقلية " رسالة تتساءل فيها عن سر لون شعرك الأبيض، هل لأنك تتناول شبس تشيتوس أم ليز ؟
كيلوا (باستهزاء): لا....برنجلز! ما هذا السؤال السخيف بحق السماء...؟ و أي نوع من البطاطس المقلية يغير لون الشعر ؟! التالـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــي بسرعة.
تالا: حسناً......ممممممممممــــــــــــــــــــــمممــ.. ..
كيلوا: ماذا تتمتمين ؟ أسرعي قبل أن أغرز أظافري برقبتك.
تالا(بخوف): آسفة، (و تكمل)...على ذكر الأظافر أي نوع من طلاء الأظافر تستخدم ؟ Christian Dior أم
Nevia ؟
كيلوا: أيتها الوقحة1 كيف تجرئين هل تنعتينني بالفتى البنوتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!

" و أمسك كيلوا برقبة تالا " و أصبح الوضع خطراً.

تالا: أفلتني أرجوك، أتوسل إليك لن أعيدها....

".....و استجاب كيلوا أخيراً لتوسلاتها"

تالا: أشكرك على إفلاتي...و الآن اخبرنا عن كتابك المفضل.
كيلوا: " 200 طريقة لتناول البسكويت " للكاتب العظيم – أطال الله في عمره و أدامه ذكراً للشعب- الطباخ " الرغيف المحمص".
تالا( تفكر): ألا يهتم إلا بمعدته ؟
تالا: حسناً، على ذكر البسكويت لو ربحت مئة طن من البسكويت ما نصيب ما تعطيه لجون؟
كيلوا( بتعجب): أعطي جون ؟؟؟! الشيء الوحيد الذي سيشاركني فيه هو معدتي.

" و يرن هاتف البرنامج...و جون على الهاتف"

جون: أيها المفجوع...لن تقاسمني شيئاً...يكفي أن ثلاجتنا أصبحت تعاني من فقر دم و كأن إعصار "كاترينا" و "تسونامي" أصاباها حتى أصبحنا أنا و كورابيكا و يوريو المساكين جلوداً على عظاماً....بسببك...أتدري أن هناك مليون جائع في إفريــــــــــــــــــ....

" و قطع المخرج الاتصال كي لا يروي جون مأساة المجاعات في العالم"

تالا: لا بأس يبدو أن الاتصال قطع...المهم لو تباريت أنت و جون من سيفوز ؟
كيلوا: أنا طبعاً!
تالا: و هل أنت واثق ؟

" فبدأ كيلوا يغني....."

" هل عندك شك أنني أقوى رجل في الدنيا و الأوسم طبعاً....هل عندك شــــــ......"

و لكن أعزائي المشاهدين بدأت النوافذ تهتز و الأبواب تتفكك و الجمهور لاذ بالفرار....لذا نلقاكم بعد أن ينتهي المايسترو "أبو كلثوم" من الأبريت الموسيقي